الأمارات تعرض اثارا مسروقة من العراق في “متحف اللوفر أبو ظبي”!!!
متابعات | 19 نوفمبر | مأرب برس :
طالب ناشطون عراقيون بعودة الآثار المسروقة إلى بلادهم وذلك بعد أن أظهرت صور افتتاح “معرض اللوفر” بنسخته الإماراتية قبل أيام أنه قائم في أغلبه على المسروقات من الدول العربية، وفي مقدمتها العراق وسورية , فضلا عن مصر وليبيا واليمن، في حين يرى آخرون أنه يستحق اسم “مغارة اللصوص”عوضا عن اللوفر.
وطالب الناشطون العراقيون بإعادة الاثار المسروفة لبلادهم والتحقيق في كيفية خروجها من البلاد.
وقالوا في تصريحات لهم :” أن فساد الإمارات تجاوز المؤامرات السياسية على الدول العربية، حتى وصل إلى سرقة تاريخ الأشقاء والتبجح بعرضها وتصويرها، ودعوة زعماء العالم للتباهي أمامهم بتاريخ الغير، عوضا عن أن يخجلوا أمامهم خوفا من السؤال:” لماذا لم تصادروها وتعيدوها لأصحابها، (نحن في زمن خدلي سلفي ومسروقاتي خلفي)”.
ودعوا ايضا الى ضرورة أن تُرفع الاثار المسروقة الى مجلس الأمن وإعادتها للعراق، لأنها أخذت تحت سطوة سلاح الحروب وهربت لتجار الحروب أنفسهم .
من جانبهم قال مدونون :”إن هذه الآثار تعود لحقب تاريخية قديمة سُرقت من العراق إبان الاحتلال الأمريكي للعراق، وأخرى في زمن (داعش)، وهذا يعني أن العراقيين كانوا غارقين في مصائب الحياة والإماراتيون يسرقون للترفيه وخيانة الإخوة”.
وطالب الناشطون بمحاسبة أبو ظبي وعدم رحمتها، لأنها لم تعر أي احترام للدول وتعاونت مع السارقين , موضحين “ان أبو ظبي تمادت في كل شيء، ولا بد من محاسبتها وعدم الرأفة بها “. وأضافوا :”أن نقوشا سومرية عمرها آلاف السنين سرقتها الإمارات وعرضتها في متحف اللوفر-أبو ظبي لتنسبه لدولتهم التي لا يتجاوز عمرها أربعين عاما ”
وقالوا في تصريحات لهم :” أن فساد الإمارات تجاوز المؤامرات السياسية على الدول العربية، حتى وصل إلى سرقة تاريخ الأشقاء والتبجح بعرضها وتصويرها، ودعوة زعماء العالم للتباهي أمامهم بتاريخ الغير، عوضا عن أن يخجلوا أمامهم خوفا من السؤال:” لماذا لم تصادروها وتعيدوها لأصحابها، (نحن في زمن خدلي سلفي ومسروقاتي خلفي)”.
ودعوا ايضا الى ضرورة أن تُرفع الاثار المسروقة الى مجلس الأمن وإعادتها للعراق، لأنها أخذت تحت سطوة سلاح الحروب وهربت لتجار الحروب أنفسهم .
من جانبهم قال مدونون :”إن هذه الآثار تعود لحقب تاريخية قديمة سُرقت من العراق إبان الاحتلال الأمريكي للعراق، وأخرى في زمن (داعش)، وهذا يعني أن العراقيين كانوا غارقين في مصائب الحياة والإماراتيون يسرقون للترفيه وخيانة الإخوة”.
وطالب الناشطون بمحاسبة أبو ظبي وعدم رحمتها، لأنها لم تعر أي احترام للدول وتعاونت مع السارقين , موضحين “ان أبو ظبي تمادت في كل شيء، ولا بد من محاسبتها وعدم الرأفة بها “. وأضافوا :”أن نقوشا سومرية عمرها آلاف السنين سرقتها الإمارات وعرضتها في متحف اللوفر-أبو ظبي لتنسبه لدولتهم التي لا يتجاوز عمرها أربعين عاما ”
